مدونة الرؤية التعليمية / الأسلوب الإيجابي للتعامل مع السلوك السلبي من الطفل
- عندما نقوم بعقاب الطفل لسلوك قام به " ليس المقصود هنا العقاب الجسدي ".
- و ضح للطفل أن العقاب للسلوك ، و لكننا نحبك. كي لا يعتقد ما عندما يعاقب بأنه أصبح غير محبوب و يشعر بالحزن الشديد و القلق.
- التنويع بالعقاب في الحالات المختلفة و التدرج فيه في نفس الحالة.
- أفهم مدخل كل طفل و ادخل له منه.
- عدم التمييز بين الأطفال أو مقارنتهم ببعض بل نذكر لهم الصفة بشكل عام ، مثال الأولاد الشاطرين بيبلعوا مع بعض و مش بيضربوا بعض فيحب الطفل اكتساب صفة الأولاد الشاطرين و سرد قصة مثلا مرتجله بأسماء مستعارة لنفس المعنى و القيمة.
ثالثا:
مثال : " توجه له عبارات حتى مع الشغب: أنت طفل ممتاز ،تجلس مؤدبا في الفصل. هيا من أجل أن يفعل مثلك اصحابك"مع مراعات الشخصية و الخبرات السابقة لها منك.
رابعا:
- اللعب مع الطفل كل يوم، و قراءة قصة له، و يشترك جميع الأفراد في اللعب و استماع القصة. فهذا يقوي الترابط و التلاحم و الحب بين الأفراد،ويزيد من طاعة الأطفال.
- الطفل ملئ بالطاقة يجب إفراغها. فأفرغها بشكل صحيح في شيء مفيد.
- أن نكون قدوة لأطفالنا في السلوك الحسن، و في التفاؤل، و في الإلتزام بأداء العبادات في وقتها ، و في النشاط نو أداء العمل، فالطفل يقلد سلوك والديه.
- أجعل الطفل يكون هو المعلم اليوم.و أجلس أنت في الفصل مكانه و ستدهش من اخطاءك.
سادسا:
- ركز على السلوك الإيجابي ، و نقاط القوة و الإنجاز لدى الطفل و قلل من التركيز على نقاط الضعف و الإخفاق و السلوك السلبي.
- فنحن لا ننتبه للطفل إلا عندما يقوم بسلوك سلبي كأن يهمل أداء فروضه المدرسية . فكم مرت سلوكيات و لم يكافئ فلا شك تقل ثقته بنفسه و يكرر السلبيات لجلب افنتباه و العكس صحيح في حال التركيز على الإجابيات.
- تعليم الطفل تحمل بعض المسئولية و أن تزيد هذه المسئولية كلما زاد عمر الطفل.
- و منها مسئولية تحمل عبء ترتيب غرفته. ورفع الأطباق للمساعدة في التنظيف ، و إعادة لعبه إلى مكانها.
- تحمله مسئولية أخوه الصغير " بشكل صوري".
- تحمل مسئولية حل مشاكله كأن ضاع قلمه ابحث عنه.
- تحمله مسئولية اخطائه و الحكم عليها.
- وضع أنظمة و قوانين للبيت و توضيحها للأطفال.
مثل: خلع الحذاء عدم رفع صوت التلفاز ،عدم الكتابة على الجدران.. ليعود الطفل على الالتزام بالقوانين و يقلل من السلوكيات السلبيه عنده.
ثم رفع مستوى القوانين كالمخطأ يختار عقابه الذي هو 1 .. 2 .. 3 .. المجتهد يختار مكان النزهة ، وهكذا.
تاسعًا:
- جدولة وقت الطفل ، و تعويده على الالتزام بالوقت و النظام .فمثلا: وقت للدراسة،وقت للتلفاز،وقت للعب ن وقت للنوم.
- و قد يجيب الطفل بأنه أنهى الدراسة قبل انتهاء الوقت المخصص لها و انه يرغب في مشاهدة التلفاز هنا يرفض الوالدان و يحثان الطفل على متابعة الدراسة أو المطالعة إلى إنتهاء وقت الدراسة.
- إلتزام الكبار بالجدول مهم.
- عدم تدليل الطفل و إشباع جميع رغباته بالأنسياق وراء ضغوطه ، فالأطفال المدللون لا يطورون القدرة على تحمل الإحباط و المسئولية و يكونوا أنانيين.
- أجعل رغباتهم مكافأت.
- تشجيع الطفل على التعبير عن عواطفهو انفعالاته ليحد من شعوره بالقلق و يحد من كبت الطفل لمشاعره.
- اسأله عن يومه و استمع إليه و اظهر له تجاوبك لتقوية الرابطة و الحب و التجاوب و لمعرفة خفايا يومه.
- أعطيه بعض الحرية و لكن حرية مسئولية و بعض الأمتيازات.
- غير طريقة حديثك معه لتصبح أقرب إلى طريقة الصديق لصديقه أكثر من انها حديث الأب لأبنه أو المعلم لطالبه مع ضبط الحدود.
- استشيره في بعض الأمور و المشاكل البسيطة ن فهذا يعطيه شعور بالأهمية و الثقة.
الثالث عشر:
- اشرك الطفل بنشاطات مختلفة تملء حياته. مثل النشاطات الفكرية و الإجتماعية و الرياضية.
- حفزه على ذلك.
الرابع عشر:
- إذا قام الطفل بأحد السلوكيات السيئة :
عدم الضحك وعدم الالتفات له بل إهماله في وقتها. في أحد الأماكن العامة أو في وجود ضيوف في المنزل ن فيجب عدم الفزع أو محاولةإرضاءهفي ما يريد.و الجميع لديهم أطفال و سيقدرون ما تواجه.
الخامس عشر:
- إعطاء الطفل الحب و الحنان ،من خلال القول و العمل.
- إعطاؤه رسائل إيجابيه تحمسه لمستقبلة " .
تعليقات
إرسال تعليق
شكرا متابعتك لنا و نحن دائما في خدمتك